دمار منزل ياسر عرفات: استهداف للذاكرة والتاريخ
بقلم: أميمة عابيدي
عن جريدة أولاد برحيل بريس 24 ouled berhil press
قصف إسرائيلي يُحيل رمزية المقاومة إلى ركام
في مشهد مؤلم، أظهرت صور تداولتها وسائل التواصل الاجتماعي حجم الدمار الذي لحق بمنزل الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في مدينة غزة، بعد قصفه من قبل الجيش الإسرائيلي.
صمت إسرائيلي:
لم يصدر الجيش الإسرائيلي أي تعليق حول سبب استهداف منزل عرفات، الذي يُعد رمزًا للنضال الفلسطيني ومقاومة الاحتلال.
إدانة فلسطينية:
أدان عاطف أبو سيف، وزير الثقافة الفلسطيني، استهداف منزل عرفات، واعتبره اعتداءً على الموروث والإرث الثقافي الفلسطيني.
رمزية تاريخية:
يُمثل منزل عرفات، الذي عاش فيه خلال فترة حكمه، رمزية تاريخية كبيرة للشعب الفلسطيني، فهو شاهد على مسيرة طويلة من النضال والتضحيات.
وفاة عرفات:
توفي ياسر عرفات عام 2004 ودفن في مدينة رام الله، بعد صراع مع المرض.
حصار إسرائيلي:
تعرض مقر عرفات في مدينة رام الله لحصار إسرائيلي عام 2002 لمدة 35 يومًا، قبل أن يُسمح له بالخروج للعلاج في فرنسا، حيث توفي بعد ذلك.
كلمات مفتاحية: منزل ياسر عرفات، قصف إسرائيلي، دمار، غزة، صمت إسرائيلي، إدانة فلسطينية، رمزية تاريخية، وفاة عرفات، حصار إسرائيلي.
ملاحظات:
يُعدّ تدمير منزل عرفات جريمة ثقافية وتاريخية.
يُثير الحادث تساؤلات حول دوافع الاحتلال الإسرائيلي.
يُؤكد الفلسطينيون على تمسكهم بذاكرة عرفات ورمزية نضاله.
تعليقات
إرسال تعليق